• قناة إسطنبول ليست مجرد مشروع قناة، حيث سيتم بناء حدائق ومباني جديدة حول القناة ودمجها مع بقية المدينة، مما يساهم في التحضر العمراني التركي.
• بعد الإعلان عن مشروع القناة ارتفع سعر الأراضي حولها إلى 800 دولار للمتر المربع في بعض المناطق حولها.
• سيوفر العقار الذي تم بناؤه بجوار القناة الجديدة فرصة استثمارية كبيرة.
• تعتبر قريبة من الممر المائي الذي يربط بين مطار إسطنبول ووسط المدينة.
• ستركز القناة على الحركة التجارية ومضيق البوسفور على السياحة، لذلك ستشهد المنطقة الكثير من الحركة التجارية.
• المشروع المجاور للقناة سوف يمتلك شقق للبيع في إسطنبول على البحر.
• سيتم بناء القناة بجوار مطار إسطنبول الجديد، مما يزيد من امتيازاتها.
  
  
  
  
  
  
  ​
  

99 % من السفن التي تمر حاليًا عبر مضيق البوسفور يمكنها المرور عن طريق قناة إسطنبول.
​

بعد القيام بأعمال تقييم التأثير السلبي المحتمل لمشروع القناة تم التأكد من سكان المنطقة لن يتأثروا بصورة سلبية من المشروع بأي حال من الأحوال.
​

من المتوقع أن تبلغ تكلفة المشروع حوالي 9.256 مليار دولار. وتتوقع الحكومة التركية أن تدر القناة عائدات تقدر بنحو 8 مليارات دولار سنويًا، ويرجع الفضل في ذلك جزئيًا إلى رسوم خدمة العبور.
وفقًا للخطة الهيكلية، سيكون خط الضواحي الريفي الذي يربط شمال إسطنبول ووسط غربها جزءًا من مدينة جديدة تبلغ مساحتها 7.5 مليون متر مربع عند الانتهاء من المشروع، مما سيؤدي إلى إحداث تغييرات كبيرة في المدينة، كما يحيط بها 450 مليون متر مربع من الشواطئ والسدود على جانبي القناة، و 147 مليون متر مربع من الحدائق والمتنزهات.

ستأخذ مرحلة التحضير قبل الإنشاء عام ونصف، ويتوقع أن بناء القناة سيستغرق حوالي 5 أعوام ونصف، ويخطط الانتهاء من المشروع بشكل كامل خلال 7 سنوات أي في عام 2027.
​

يشير مخطط قناة إسطنبول الجديدة إلى أن مسارها سيبدأ من الخط الذي يفصل بحيرة كوتشوك شكمجة عن بحر مرمرة، و ستسير باتجاه سد سازليديري عبر مناطق شاهين تبه وألتن شهير وصولًا إلى البحر الأسود من شرق بحيرة تيركوس وبالقرب من دوروسو، وستقع منطقة القناة ضمن حدود بلديات باشاك شهير وأرناووط كوي وكوتشوك شكمجة وأفجلار.

​

يعد مضيق البوسفور من أكثر الممرات البحرية ازدحامًا في العالم. مع مرور ما يقرب من 43000 سفينة في عام 2017، يشهد مضيق البوسفور ما يقرب من ثلاثة أضعاف حركة المرور في قناة السويس.

يمر الممر المائي الطبيعي عبر مدينة إسطنبول التركية ويقسم البلاد بين قارتين - أوروبا وآسيا. إنه ممر للركاب والمسافرين والسفن التجارية. ويعتبر مضيق البوسفور من أكثر الممرات المائية إستراتيجية في العالم

ستكون القناة ممرًا مائيًا اصطناعيًا على مستوى سطح البحر سيربط البحر الأسود ببحر مرمرة، ليصبح بديلًا عن ممر الشحن العالمي.

​

بالتوازي مع المضيق، تخطط الحكومة التركية لبناء "قناة إسطنبول" في الجزء الشمالي من المدينة. قناة إسطنبول ستربط البحر الأسود وبحر مرمرة شمال وجنوب إسطنبول.
​

• قناة إسطنبول الجديدة عبارة عن مجرى مائي مواز لمضيق البوسفور على بعد 30 كم من البوسفور، يمتد إلى الغرب من تركيا، ويربط البحر الأسود شمالًا ببحر مرمرة جنوبًا.
• يبلغ طولها 45-50 كم، وعرضها 150م.  
• عمق القناة يتراوح ما بين 20-25 كيلومترًا (16 ميلًا) وسيتغير عرضها من 250 مترًا إلى كيلومتر واحد.  
• يمكن للقناة أن تستوعب عبور 137 سفينة شحن و27 ناقلة تحمل أوزان تصل إلى 150 طن.
• من المقرر إنشاء جزر صناعية من مخرجات حفريات القناة.
• تنوي الدولة بناء 8 جسور، ومدينة جديدة على جانبي القناة بها مراكز تجارية وقاعة مؤتمرات ووحدات سكنية.
  
  
  
  ​
  
  ​
  

• يعد الغرض الرئيسي من المشروع هو التخفيف من حركة المرور البحري عبر مضيق البوسفور المزدحم، والذي يعد أحد أكثر الممرات المائية ازدحامًا في العالم، من خلال تحويل بعض الحركة البحرية إلى القناة الجديدة، حيث يهدف المشروع إلى تحسين السلامة وتقليل مخاطر الحوادث البيئية.
• قد يكون التنقل في مضيق البوسفور أمرًا صعبًا، ولكن باعتباره أحد أكثر الممرات المائية ازدحامًا في العالم، فإنه يشهد حركة مرور كثيفة. ولذلك إحدى الأهداف المقترحة لمشروع قناة إسطنبول هو تقليل الضغط على المضيق مع تعزيز الاقتصاد التركي.
• ستقلل القناة من حركة المرور على مضيق البوسفور.
• الحفاظ على الملمس التاريخي والسلامة على طول مضيق البوسفور.
• ضمان سلامة المرور في مضيق البوسفور.
  
  
  
  
  ​
  

• من الناحية الاقتصادية، لا يمكن إنكار أن المشروع كان له تأثير كبير وملموس على تشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي.
• شهد الاستثمار في الجانب الأوروبي من إسطنبول طفرة اقتصادية هائلة بعد مشروع القناة.
• ارتفاع قيمة العقارات في الجانب الأوروبي من المدينة، مما أدى إلى زيادة كبيرة ليس فقط في القيمة الاقتصادية ولكن أيضًا في القيمة الاستثمارية.
• يُنظر إلى مشروع قناة إسطنبول الجديدة أيضًا على أنه فرصة لتحفيز التنمية الاقتصادية والحضرية في المنطقة؛ فمن المتوقع أن تخلق القناة فرص عمل وإنشاءات جديدة، فضلًا عن جذب الاستثمارات في المناطق المحيطة.
• زيادة قيمة العلامة التجارية لإسطنبول.
• ضم تركيا لقائمة أقوى 10 اقتصاديات عالمية.
• ستحل مشكلات الملاحة والمرور في مضيق البوسفور.
• من المقرر أن تمر حوالي 160 سفينة يوميًا عبر القناة، مما يسهل حركة ناقلات النفط عبر مضيق البوسفور.
  
• تأمين الشحن البحري بين البحر الأسود وبحر مرمرة.
  
• ستعمل القناة على تقليل الازدحام والتلوث في مضيق البوسفور، وتعزيز استخدام المضيق للسياحة والرياضات المائية.
•  المساهمة في مقاومة الزلازل التي تشهدها مدينة إسطنبول خاصة وأن القناة سيتم إنشائها وفق معايير عالمية.
• ضمان سلامة الرحلات البحرية، والمساهمة في تنشيط السياحة.
  ​
  
  ​